وزير التنمية الاجتماعية: السجون المفتوحة مرتكز إنساني وحضاري متوافق مع المعايير الدولية

ثمّن‭ ‬أسامة‭ ‬بن‭ ‬أحمد‭ ‬خلف‭ ‬العصفور‭ ‬وزير‭ ‬التنمية‭ ‬الاجتماعية،‭ ‬الإنجاز‭ ‬الدولي‭ ‬المستحق‭ ‬لمشروع‭ ‬العقوبات‭ ‬البديلة‭ ‬والسجون‭ ‬المفتوحة،‭ ‬الذي‭ ‬يعكس‭ ‬جليًا‭ ‬الرؤية‭ ‬الملكية‭ ‬السامية‭ ‬لحضرة‭ ‬صاحب‭ ‬الجلالة‭ ‬الملك‭ ‬حمد‭ ‬بن‭ ‬عيسى‭ ‬آل‭ ‬خليفة‭ ‬ملك‭ ‬البلاد‭ ‬المعظم،‭ ‬والجهود‭ ‬الحثيثة‭ ‬للحكومة‭ ‬برئاسة‭ ‬صاحب‭ ‬السمو‭ ‬الملكي‭ ‬الأمير‭ ‬سلمان‭ ‬بن‭ ‬حمد‭ ‬آل‭ ‬خليفة‭ ‬ولي‭ ‬العهد‭ ‬رئيس‭ ‬مجلس‭ ‬الوزراء،‭ ‬الأمر‭ ‬الذي‭ ‬جعل‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين‭ ‬نموذجًا‭ ‬يحتذى‭ ‬في‭ ‬مجال‭ ‬حقوق‭ ‬الانسان‭.‬

مشيدًا‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬السياق‭ ‬بدعم‭ ‬الفريق‭ ‬أول‭ ‬الشيخ‭ ‬راشد‭ ‬بن‭ ‬عبدالله‭ ‬آل‭ ‬خليفة،‭ ‬وزير‭ ‬الداخلية،‭ ‬لمشروع‭ ‬العقوبات‭ ‬البديلة‭ ‬وبرنامج‭ ‬السجون‭ ‬المفتوحة،‭ ‬الذي‭ ‬حقق‭ ‬الاعتماد‭ ‬الدولي‭ ‬الامريكي،‭ ‬لما‭ ‬تضمنه‭ ‬البرنامج‭ ‬من‭ ‬مرتكزات‭ ‬انسانية‭ ‬وحضارية‭ ‬متوافقة‭ ‬مع‭ ‬المعايير‭ ‬الدولية،‭ ‬وهو‭ ‬ما‭ ‬يؤكد‭ ‬على‭ ‬الالتزام‭ ‬بالأسس‭ ‬العالمية‭ ‬في‭ ‬مجالات‭ ‬التأهيل‭ ‬وإعادة‭ ‬الادماج‭ ‬في‭ ‬المجتمع‭.‬