العدد : ١٦٩٨١ - الخميس ١٩ سبتمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ١٦ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

العدد : ١٦٩٨١ - الخميس ١٩ سبتمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ١٦ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

المال و الاقتصاد

دراسة تكشف عن الحاجة الملحَّة إلى تطبيق الابتكار في جميع قطاعات الصناعة لتبني استراتيجيات الحد من الضرر

الثلاثاء ٠٩ يناير ٢٠٢٤ - 02:00

أظهرت‭ ‬نتائج‭ ‬الدراسة‭ ‬التي‭ ‬أُجريت‭ ‬في‭ ‬كل‭ ‬من‭ ‬المملكة‭ ‬العربية‭ ‬السعودية‭ ‬ومملكة‭ ‬البحرين‭ ‬ودولة‭ ‬الامارات‭ ‬العربية‭ ‬المتحدة‭ ‬والكويت،‭ ‬أن‭ ‬غالبية‭ ‬المشاركين‭ ‬يتفقون‭ ‬على‭ ‬أن‭ ‬الصناعات،‭ ‬وخاصة‭ ‬صناعة‭ ‬التبغ،‭ ‬بحاجة‭ ‬الى‭ ‬اتخاذ‭ ‬خطوات‭ ‬أكبر‭ ‬نحو‭ ‬ابتكار‭ ‬المنتجات‭ ‬التي‭ ‬تسعى‭ ‬إلى‭ ‬الحد‭ ‬من‭ ‬الضرر‭. ‬وتم‭ ‬تنفيذ‭ ‬هذا‭ ‬الاستبيان‭ ‬من‭ ‬قبل‭ ‬شركة‭ ‬أبحاث‭ ‬السوق‭ ‬الرائدة‭ ‬‮«‬فورسايت‮»‬‭ (‬4sight‭) ‬ومقرها‭ ‬دبي،‭ ‬بتكليف‭ ‬من‭ ‬شركة‭ ‬فيليب‭ ‬موريس‭ ‬للخدمات‭ ‬الإدارية‭ (‬الشرق‭ ‬الأوسط‭) ‬المحدودة،‭ ‬بهدف‭ ‬فهم‭ ‬وجهة‭ ‬نظر‭ ‬الجمهور‭ ‬تجاه‭ ‬موضوع‭ ‬الحد‭ ‬من‭ ‬الضرر،‭ ‬والتعرف‭ ‬على‭ ‬آرائهم‭ ‬وأفكارهم‭ ‬حول‭ ‬الشركات‭ ‬التي‭ ‬تقوم‭ ‬بمبادرات‭ ‬مماثلة‭.‬

وشمل‭ ‬استطلاع‭ ‬الرأي‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬2500‭ ‬مشارك‭ ‬من‭ ‬الدول‭ ‬الأربع،‭ ‬حيث‭ ‬أظهرت‭ ‬النتائج‭ ‬تأييد‭ ‬المشاركين‭ ‬من‭ ‬الكويت‭ ‬وبغالبية‭ (‬62‭%‬‭) ‬لفكرة‭ ‬أن‭ ‬ابتكار‭ ‬المنتجات‭ ‬هو‭ ‬مفتاح‭ ‬الحد‭ ‬من‭ ‬الضرر‭. ‬في‭ ‬حين‭ ‬عبّر‭ ‬المشاركون‭ ‬من‭ ‬الإمارات‭ ‬العربية‭ ‬المتحدة‭ ‬والمملكة‭ ‬العربية‭ ‬السعودية‭ ‬وبغالبية‭ ‬45‭%‬‭ ‬عن‭ ‬اقتناعهم‭ ‬بهذه‭ ‬الفكرة‭.‬

كما‭ ‬أظهر‭ ‬الاستطلاع‭ ‬أن‭ ‬86‭%‬‭ ‬من‭ ‬المشاركين‭ ‬من‭ ‬البحرين‭ ‬و89‭%‬‭ ‬من‭ ‬المشاركين‭ ‬من‭ ‬الكويت‭ ‬يرون‭ ‬بأن‭ ‬قطاع‭ ‬التبغ‭ ‬هو‭ ‬أحد‭ ‬الصناعات‭ ‬الرئيسية‭ ‬التي‭ ‬يجب‭ ‬أن‭ ‬تركز‭ ‬على‭ ‬مواضيع‭ ‬معالجة‭ ‬الضرر‭. ‬كما‭ ‬أشار‭ ‬غالبية‭ ‬المشاركين‭ ‬في‭ ‬الأسواق‭ ‬الأربعة‭ ‬إلى‭ ‬صناعات‭ ‬الوجبات‭ ‬السريعة‭ ‬والأدوية‭ ‬والسيارات‭ ‬والصناعات‭ ‬الكيماوية‭ ‬باعتبارها‭ ‬صناعات‭ ‬رئيسية‭ ‬يجب‭ ‬أن‭ ‬تعمل‭ ‬على‭ ‬تحقيق‭ ‬الابتكار‭ ‬وتنفيذ‭ ‬ممارسات‭ ‬كفيلة‭ ‬بالتحول‭ ‬إلى‭ ‬صناعة‭ ‬بدائل‭ ‬تتبنى‭ ‬مفهوم‭ ‬الحد‭ ‬من‭ ‬الضرر‭.‬

وبالبحث‭ ‬بشكل‭ ‬أعمق‭ ‬لفهم‭ ‬أسس‭ ‬الحد‭ ‬من‭ ‬الضرر،‭ ‬استطلع‭ ‬الاستبيان‭ ‬فهم‭ ‬الجمهور‭ ‬المستهدف‭ ‬ومعرفتهم‭ ‬بممارسات‭ ‬الحد‭ ‬من‭ ‬الضرر،‭ ‬وما‭ ‬إذا‭ ‬تم‭ ‬تنفيذها‭ ‬على‭ ‬أساس‭ ‬اعتيادي‭ ‬أو‭ ‬بناء‭ ‬على‭ ‬وعي‭ ‬تام‭ ‬بهذه‭ ‬الممارسات،‭ ‬وأظهرت‭ ‬الدراسة‭ ‬معرفة‭ ‬كبيرة‭ ‬في‭ ‬تلك‭ ‬الممارسات‭ ‬لدى‭ ‬المشاركين‭ ‬الذين‭ ‬تم‭ ‬استطلاع‭ ‬آراؤهم،‭ ‬وخاصة‭ ‬المشاركين‭ ‬في‭ ‬الكويت‭ ‬بنسبة‭ (‬47‭%‬‭)‬،‭ ‬وهي‭ ‬أعلى‭ ‬من‭ ‬باقي‭ ‬الدول‭ ‬التي‭ ‬تراوحت‭ ‬بين‭ ‬13‭%‬‭ ‬في‭ ‬البحرين،‭ ‬و15‭%‬‭ ‬في‭ ‬الإمارات‭ ‬العربية‭ ‬المتحدة،‭ ‬و17‭%‬‭ ‬في‭ ‬المملكة‭ ‬العربية‭ ‬السعودية‭. ‬وعندما‭ ‬سئل‭ ‬المشاركون‭ ‬عن‭ ‬الحد‭ ‬من‭ ‬الضرر‭ ‬في‭ ‬الممارسة‭ ‬العملية،‭ ‬أشار‭ ‬معظمهم‭ ‬إلى‭ ‬استخدام‭ ‬أحزمة‭ ‬الأمان‭ ‬والمركبات‭ ‬الهجينة‭ ‬والكهربائية‭ ‬وخوذات‭ ‬الدراجات‭ ‬واللقاحات‭ ‬باعتبارها‭ ‬ممارسات‭ ‬أكثر‭ ‬شيوعاً‭ ‬للحد‭ ‬من‭ ‬الضرر‭.‬

كما‭ ‬كشفت‭ ‬الدراسة،‭ ‬أنه‭ ‬في‭ ‬الأسواق‭ ‬الأربعة،‭ ‬كانت‭ ‬ممارسات‭ ‬الحد‭ ‬من‭ ‬الضرر‭ ‬أكثر‭ ‬اعتيادية‭ ‬من‭ ‬تلك‭ ‬التي‭ ‬تعتمد‭ ‬على‭ ‬الوعي‭. ‬وبينما‭ ‬كان‭ ‬الكثيرون‭ ‬على‭ ‬علم‭ ‬بأن‭ ‬ممارساتهم‭ ‬من‭ ‬شأنها‭ ‬أن‭ ‬تمنع‭ ‬الضرر،‭ ‬فإن‭ ‬الأغلبية‭ ‬أيضًا‭ ‬اشتركوا‭ ‬دون‭ ‬علم‭ ‬في‭ ‬هذه‭ ‬الممارسات‭ ‬دون‭ ‬أن‭ ‬يدركوا‭ ‬أنها‭ ‬تندرج‭ ‬تحت‭ ‬تعريف‭ ‬مفاهيم‭ ‬‮«‬الحد‭ ‬من‭ ‬الضرر‮»‬‭. ‬وتشمل‭ ‬ممارسات‭ ‬الحد‭ ‬من‭ ‬الأضرار‭ ‬الشائعة،‭ ‬المعروفة‭ ‬وغير‭ ‬المعروفة‭ ‬استخدام‭ ‬مستحضرات‭ ‬الوقاية‭ ‬من‭ ‬أشعة‭ ‬الشمس،‭ ‬وتبريد‭ ‬الطعام،‭ ‬والتطعيمات،‭ ‬وارتداء‭ ‬أحزمة‭ ‬الأمان‭. ‬واستنادا‭ ‬الى‭ ‬نتائج‭ ‬هذا‭ ‬الاستبيان‭ ‬التي‭ ‬سلطت‭ ‬الضوء‭ ‬على‭ ‬كيفية‭ ‬قيام‭ ‬الصناعات‭ ‬وخاصةً‭ ‬في‭ ‬قطاع‭ ‬التبغ،‭ ‬بتبني‭ ‬ممارسات‭ ‬الحد‭ ‬من‭ ‬الضرر،‭ ‬فإن‭ ‬غالبية‭ ‬المشاركين‭ ‬اعتبروا‭ ‬بأن‭ ‬المواد‭ ‬الكيميائية‭ ‬والنيكوتين‭ ‬والقطران‭ ‬وأول‭ ‬أكسيد‭ ‬الكربون‭ ‬الناتجة‭ ‬عن‭ ‬حرق‭ ‬السجائر‭ ‬هي‭ ‬العناصر‭ ‬الرئيسية‭ ‬التي‭ ‬يجب‭ ‬على‭ ‬صناعة‭ ‬التبغ‭ ‬معالجتها‭. ‬وفي‭ ‬الكويت‭ ‬أعربت‭ ‬أكبر‭ ‬نسبة‭ ‬من‭ ‬المشاركين‭ ‬67‭%‬‭ ‬عن‭ ‬اعتقادها‭ ‬أن‭ ‬الحد‭ ‬من‭ ‬الضرر‭ ‬مهم‭ ‬للغاية‭ ‬بالنسبة‭ ‬للمدخنين‭ ‬البالغين‭. ‬بينما‭ ‬أشارت‭ ‬أغلبية‭ ‬المشاركين‭ ‬في‭ ‬الإمارات‭ ‬العربية‭ ‬المتحدة‭ ‬بنسبة‭ ‬51‭%‬‭ ‬إلى‭ ‬اعتقادها‭ ‬بأنه‭ ‬يجب‭ ‬على‭ ‬مدخني‭ ‬السجائر‭ ‬البالغين‭ ‬الذين‭ ‬لا‭ ‬يقلعون‭ ‬عن‭ ‬التدخين‭ ‬استخدام‭ ‬بدائل‭ ‬أقل‭ ‬ضرراً‭. ‬وقال‭ ‬تركان‭ ‬دميرباس‭ ‬نائب‭ ‬الرئيس‭ ‬الاقليمي‭ ‬لمنطقة‭ ‬الشرق‭ ‬الأوسط‭ ‬في‭ ‬شركة‭ ‬فيليب‭ ‬موريس‭ ‬للخدمات‭ ‬الإدارية‭ (‬الشرق‭ ‬الأوسط‭) ‬المحدودة‭: ‬‮«‬تؤكد‭ ‬نتائج‭ ‬هذه‭ ‬الدراسة‭ ‬على‭ ‬الحاجة‭ ‬الملحة‭ ‬لبدء‭ ‬عمل‭ ‬المؤسسات‭ ‬الرائدة‭ ‬وخاصة‭ ‬تلك‭ ‬العاملة‭ ‬في‭ ‬القطاعات‭ ‬عالية‭ ‬التنظيم‭ ‬مثل‭ ‬التبغ‭ ‬بهدف‭ ‬ابتكار‭ ‬وتطوير‭ ‬بدائل‭ ‬أفضل‭ ‬للمنتجات‭ ‬التي‭ ‬تسبب‭ ‬ضرراً‭ ‬للصحة‭ ‬العامة‭. ‬ومع‭ ‬تزايد‭ ‬وعي‭ ‬المستهلكين‭ ‬لما‭ ‬يستخدمونه،‭ ‬يجب‭ ‬على‭ ‬الشركات‭ ‬تبني‭ ‬ممارسات‭ ‬مسؤولة‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬توظيف‭ ‬الابتكار‭ ‬في‭ ‬منتجاتها‭ ‬وبالتالي‭ ‬بدء‭ ‬التحول‭ ‬على‭ ‬مستوى‭ ‬الشركة‭ ‬بالكامل‮»‬‭.‬

وأضاف‭: ‬‮«‬لقد‭ ‬قمنا‭ ‬في‭ ‬فيليب‭ ‬موريس‭ ‬إنترناشونال‭ ‬بتبني‭ ‬هذا‭ ‬النهج‭ ‬بكثير‭ ‬من‭ ‬الحرص‭ ‬والتصميم،‭ ‬واضعين‭ ‬رفاهية‭ ‬المستهلك‭ ‬وسلامته‭ ‬في‭ ‬صميم‭ ‬عملياتنا‭. ‬ويتجسد‭ ‬التزامنا‭ ‬في‭ ‬العزم‭ ‬على‭ ‬تحقيق‭ ‬التأثير‭ ‬الإيجابي‭ ‬على‭ ‬المدى‭ ‬الطويل‭ ‬في‭ ‬المجتمعات‭ ‬بشكل‭ ‬عام‭. ‬ويأتي‭ ‬مبدأ‭ ‬الحد‭ ‬من‭ ‬الضرر‭ ‬في‭ ‬صميم‭ ‬هذا‭ ‬الالتزام‭ ‬باعتباره‭ ‬ركناً‭ ‬رئيسياً‭ ‬من‭ ‬أركان‭ ‬رحلتنا‭ ‬نحو‭ ‬مستقبل‭ ‬خال‭ ‬من‭ ‬الدخان‮»‬‭.  ‬وتتوافق‭ ‬نتائج‭ ‬الاستبيان‭ ‬الذي‭ ‬أجرته‭ ‬شركة‭ ‬‮«‬فورسايت‮»‬،‭ ‬مع‭ ‬مسيرة‭ ‬التحول‭ ‬الاستراتيجي‭ ‬لشركة‭ ‬فيليب‭ ‬موريس‭ ‬إنترناشونال‭ ‬نحو‭ ‬بناء‭ ‬مستقبل‭ ‬خال‭ ‬من‭ ‬الدخان‭. ‬إذ‭ ‬يعتبر‭ ‬الوعي‭ ‬بمنتجات‭ ‬التبغ‭ ‬المسخن‭ ‬مرتفع‭ ‬نسبياً‭ ‬في‭ ‬جميع‭ ‬الأسواق،‭ ‬وخاصة‭ ‬في‭ ‬الكويت،‭ ‬حيث‭ ‬يتصدر‭ ‬بنسبة‭ ‬48‭%‬‭. ‬وعلى‭ ‬الرغم‭ ‬من‭ ‬أن‭ ‬منتجات‭ ‬التبغ‭ ‬المسخن‭ ‬ليست‭ ‬خالية‭ ‬من‭ ‬المخاطر،‭ ‬فإنها‭ ‬عندما‭ ‬يتم‭ ‬تطويرها‭ ‬وتصنيعها‭ ‬بالاعتماد‭ ‬على‭ ‬الاثباتات‭ ‬العلمية‭ ‬وفقاً‭ ‬لمعايير‭ ‬الجودة‭ ‬والسلامة‭ ‬المناسبة،‭ ‬يمكن‭ ‬أن‭ ‬تشكل‭ ‬بديلاً‭ ‬أفضل‭ ‬للسجائر‭. ‬وتقدم‭ ‬شركة‭ ‬فيليب‭ ‬موريس‭ ‬إنترناشونال‭ ‬هذا‭ ‬الحل‭ ‬بالفعل‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬منتجات‭ ‬التبغ‭ ‬المسخن،‭ ‬والمنتجات‭ ‬الخالية‭ ‬من‭ ‬الدخان‭ ‬التي‭ ‬باتت‭ ‬متوفرة‭ ‬في‭ ‬82‭ ‬سوقاً‭ ‬حول‭ ‬العالم‭ ‬بنهاية‭ ‬الربع‭ ‬الثالث‭ ‬من‭ ‬عام‭ ‬12023‭. ‬ووفقاً‭ ‬للدراسة،‭ ‬لا‭ ‬يزال‭ ‬الحصول‭ ‬على‭ ‬المعلومات‭ ‬والتوعية‭ ‬أمراً‭ ‬بالغ‭ ‬الأهمية‭ ‬عند‭ ‬مناقشة‭ ‬الحد‭ ‬من‭ ‬الضرر‭ ‬والتدخين‭. ‬حيث‭ ‬يعتقد‭ ‬61‭%‬‭ ‬من‭ ‬السكان‭ ‬في‭ ‬الكويت‭ ‬اعتقاداً‭ ‬راسخاً‭ ‬أنه‭ ‬يجب‭ ‬إعطاء‭ ‬المدخنين‭ ‬البالغين‭ ‬معلومات‭ ‬دقيقة‭ ‬ومدعومة‭ ‬علمياً‭ ‬لاتخاذ‭ ‬قرارات‭ ‬مستنيرة‭ ‬بشأن‭ ‬الخيارات‭ ‬الجديدة‭ ‬المتاحة‭ ‬أمامهم،‭ ‬تليها‭ ‬المملكة‭ ‬العربية‭ ‬السعودية‭ ‬بنسبة‭ ‬43‭%‬،‭ ‬ودولة‭ ‬الإمارات‭ ‬العربية‭ ‬المتحدة‭ ‬بنسبة‭ ‬37‭%‬،‭ ‬ومملكة‭ ‬البحرين‭ ‬بنسبة‭ ‬36‭%‬‭. ‬وتعتمد‭ ‬رؤية‭ ‬شركة‭ ‬فيليب‭ ‬موريس‭ ‬إنترناشونال‭ ‬في‭ ‬التحول‭ ‬إلى‭ ‬مستقبل‭ ‬خال‭ ‬من‭ ‬التدخين‭ ‬على‭ ‬النجاح‭ ‬في‭ ‬توفير‭ ‬المعلومات‭ ‬إلى‭ ‬المدخنين‭ ‬البالغين‭ ‬حول‭ ‬دور‭ ‬الحد‭ ‬من‭ ‬الضرر‭ ‬في‭ ‬تحسين‭ ‬مستويات‭ ‬الصحة‭ ‬العامة‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬الحد‭ ‬من‭ ‬الحالات‭ ‬الصحية‭ ‬المعقدة‭ ‬الناجمة‭ ‬عن‭ ‬الأمراض‭ ‬المرتبطة‭ ‬بالتدخين‭ ‬وبالتالي‭ ‬رفع‭ ‬متوسط‭ ‬أعمار‭ ‬الأفراد‭. ‬

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا