العدد : ١٦٩٨٥ - الاثنين ٢٣ سبتمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ٢٠ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

العدد : ١٦٩٨٥ - الاثنين ٢٣ سبتمبر ٢٠٢٤ م، الموافق ٢٠ ربيع الأول ١٤٤٦هـ

الرياضة

حصيلة الجولة (2) من دوري عيسى بن راشد للطائرة
الملـحق الرياضـي يرصـد 60 إرسـالا ضائعا

كتب: علي ميرزا

الأربعاء ٢٠ ديسمبر ٢٠٢٣ - 02:00

رغم‭ ‬مطالبة‭ ‬المدربين‭ ‬للاعبيهم‭ ‬بالحرص‭ ‬على‭ ‬تقليل‭ ‬ارتكاب‭ ‬الأخطاء‭ ‬في‭ ‬منافسات‭ ‬الكرة‭ ‬الطائرة‭ ‬ومنها‭ ‬الإرسال‭ ‬وخاصة‭ ‬في‭ ‬الأوقات‭ ‬الحساسة‭ ‬من‭ ‬الأشواط،‭ ‬رغم‭ ‬كلّ‭ ‬ذلك‭ ‬فإنّ‭ ‬اللاعبين‭ ‬بسبب‭ ‬وبدون‭ ‬سبب‭ ‬يتبارون‭ ‬في‭ ‬ارتكاب‭ ‬الأخطاء‭ ‬التي‭ ‬منها‭ ‬ما‭ ‬يوصف‭ ‬بالأخطاء‭ ‬القاتلة‭ ‬وخاصة‭ ‬عندما‭ ‬يأتي‭ ‬الارتكاب‭ ‬في‭ ‬توقيت‭ ‬حرج‭ ‬من‭ ‬الأشواط‭ ‬مما‭ ‬يكلف‭ ‬الفريق‭ ‬ثمنا‭ ‬باهظا،‭ ‬وقد‭ ‬حرص‭ ‬الملحق‭ ‬الرياضي‭ ‬في‭ ‬‮«‬أخبار‭ ‬الخليج‮»‬‭ ‬على‭ ‬رصد‭ ‬الإرسالات‭ ‬المهدرة‭ ‬في‭ ‬ثلاث‭ ‬مواجهات‭ ‬تضمنتها‭ ‬الجولة‭ ‬الثانية‭ ‬للدور‭ ‬السداسي‭ ‬من‭ ‬دوري‭ ‬عيسى‭ ‬بن‭ ‬راشد‭ ‬للكرة‭ ‬الطائرة‭.‬

خلال‭ ‬مباراة‭ ‬فريقي‭ ‬المحرق‭ ‬والنجمة‭ ‬التي‭ ‬استغرقت‭ ‬أربعة‭ ‬أشواط،‭ ‬وفاز‭ ‬فيها‭ ‬المحرق‭ ‬بثلاثة‭ ‬أشواط‭ ‬مقابل‭ ‬شوط،‭ ‬أضاع‭ ‬الفريقان‭ ‬23‭ ‬إرسالا،‭ ‬12‭ ‬منها‭ ‬من‭ ‬نصيب‭ ‬المحرق،‭ ‬11‭ ‬من‭ ‬نصيب‭ ‬فريق‭ ‬النجمة‭.‬

وفي‭ ‬مباراة‭ ‬الأهلي‭ ‬التي‭ ‬اقتصرت‭ ‬على‭ ‬ثلاثة‭ ‬أشواط‭ ‬فاز‭ ‬بها‭ ‬الأهلي،‭ ‬إذ‭ ‬ارتكب‭ ‬الفريقان‭ ‬الخطأ‭ ‬في‭ ‬إضاعة‭ ‬13‭ ‬إرسالا،‭ ‬7‭ ‬منها‭ ‬للأهلي‭ ‬و6‭ ‬للنبيه‭ ‬صالح‭.‬

وفي‭ ‬مباراة‭ ‬النصر‭ ‬ودار‭ ‬كليب‭ ‬والتي‭ ‬امتدت‭ ‬لخمسة‭ ‬أشواط‭ ‬فاز‭ ‬فيها‭ ‬دار‭ ‬كليب‭ ‬بعد‭ ‬أن‭ ‬حسم‭ ‬الشوط‭ ‬الفاصل‭ ‬لفائدته،‭ ‬إذ‭ ‬تساوى‭ ‬الفريقان‭ ‬في‭ ‬عدد‭ ‬مرات‭ ‬إضاعة‭ ‬الإرسال،‭ ‬إذ‭ ‬أهدرا‭ ‬معا‭ ‬الإرسال‭ ‬24‭ ‬مرة،‭ ‬12‭ ‬مرة‭ ‬لكل‭ ‬فريق‭.‬

ونرى‭ ‬أنّ‭ ‬اللاعب‭ ‬يقع‭ ‬في‭ ‬الخطأ‭ ‬خلال‭ ‬المناسبات‭ ‬الرياضية‭ ‬منها‭ ‬مهارة‭ ‬الإرسال‭ ‬لثلاثة‭ ‬عوامل‭: ‬ربما‭ ‬يكون‭ ‬اللاعب‭ ‬غير‭ ‬متقن‭ ‬من‭ ‬الأساس‭ ‬للمهارة،‭ ‬وقد‭ ‬يكون‭ ‬وراء‭ ‬ذلك‭ ‬غياب‭ ‬التركيز‭ ‬والصلابة‭ ‬الذهنية،‭ ‬وربما‭ ‬عدم‭ ‬إحساس‭ ‬اللاعب‭ ‬بالمسؤولية‭ ‬خلال‭ ‬توقيت‭ ‬ارتكاب‭ ‬الخطأ‭ ‬على‭ ‬وجه‭ ‬التحديد‭.‬

 

ثلاثة أسباب

قدم‭ ‬المحرق‭ ‬أداء‭ ‬جميلا‭ ‬أمام‭ ‬منافسه‭ ‬فريق‭ ‬النجمة،‭ ‬واستحق‭ ‬على‭ ‬أثره‭ ‬الفوز‭ ‬وأول‭ ‬ثلاث‭ ‬نقاط‭ ‬في‭ ‬الدور‭ ‬السداسي،‭ ‬وقلنا‭ ‬إنّ‭ ‬المحرق‭ ‬يدين‭ ‬في‭ ‬انتصاره‭ ‬الأول‭ ‬إلى‭ ‬الروح‭ ‬التي‭ ‬أدّى‭ ‬بها‭ ‬لاعبوه‭.‬

ولم‭ ‬تكن‭ ‬الروح‭ ‬وحدها‭ ‬هي‭ ‬التي‭ ‬تفوّق‭ ‬بها‭ ‬المحرق‭ ‬على‭ ‬منافسه،‭ ‬بل‭ ‬أيضا‭ ‬تحريك‭ ‬لاعبه‭ ‬أحمد‭ ‬عيسى‭ ‬للعب‭ ‬في‭ ‬مركز2‭ ‬بدلا‭ ‬من‭ ‬مركز4،‭ ‬وقلنا‭ ‬حينها‭ ‬إنّ‭ ‬هذا‭ ‬كان‭ ‬قرارا‭ ‬موفقا‭ ‬ليس‭ ‬لأنّ‭ ‬اللاعب‭ ‬قدم‭ ‬أفضل‭ ‬مستوى‭ ‬له،‭ ‬ولكن‭ ‬من‭ ‬باب‭ ‬توظيف‭ ‬اللاعب‭ ‬في‭ ‬المكان‭ ‬الذي‭ ‬يتناسب‭ ‬وإمكاناته‭.‬

وثالث‭ ‬الأسباب‭ ‬يتمثل‭ ‬في‭ ‬البروز‭ ‬الذي‭ ‬سجله‭ ‬محترف‭ ‬صفوف‭ ‬الفريق‭ ‬‮«‬توماس‭ ‬غالو‮»‬‭ ‬الذي‭ ‬قدم‭ ‬مباراة‭ ‬هجومية‭ ‬لافتة‭ ‬رغم‭ ‬أيامه‭ ‬القليلة‭ ‬مع‭ ‬الفريق،‭ ‬إلا‭ ‬أنه‭ ‬يحسب‭ ‬له‭ ‬سرعة‭ ‬انسجامه‭ ‬مع‭ ‬عناصر‭ ‬الفريق،‭ ‬ولو‭ ‬كان‭ ‬اللاعب‭ ‬موجودا‭ ‬مع‭ ‬الفريق‭ ‬منذ‭ ‬فترة‭ ‬الإعداد‭ ‬لكان‭ ‬للمحرق‭ ‬كلمة‭ ‬أخرى،‭ ‬فغالو‭ ‬لاعب‭ ‬مهاري‭ ‬وقوي‭ ‬وقائد‭ ‬ومحفّز‭ ‬لزملائه‭.‬

 

أطراف النجمة

في‭ ‬لقاء‭ ‬النجمة‭ ‬ودار‭ ‬كليب‭ ‬قلنا‭ ‬إنّ‭ ‬عناصر‭ ‬النجمة‭ ‬قد‭ ‬دفعت‭ ‬ثمن‭ ‬أخطائها‭ ‬في‭ ‬النقاط‭ ‬الحساسة‭ ‬من‭ ‬الأشواط،‭ ‬وهذا‭ ‬ما‭ ‬أشار‭ ‬إليه‭ ‬لاعب‭ ‬الفريق‭ ‬حسين‭ ‬الجشي‭ ‬في‭ ‬تصريحه،‭ ‬وفي‭ ‬مباراة‭ ‬الفريق‭ ‬الثانية‭ ‬أمام‭ ‬المحرّق‭ ‬لم‭ ‬يكن‭ ‬لاعبو‭ ‬الأطراف‭ ‬في‭ ‬أحسن‭ ‬حالاتهم‭ ‬فكانوا‭ ‬يرتكبون‭ ‬الأخطاء‭ ‬في‭ ‬الوقت‭ ‬الذي‭ ‬كان‭ ‬الفريق‭ ‬يحتاج‭ ‬إليهم،‭ ‬ومن‭ ‬الطبيعي‭ ‬أن‭ ‬يقع‭ ‬السويدي‭ ‬جاكوب‭ ‬في‭ ‬الخطأ‭ ‬حينما‭ ‬يتحمل‭ ‬وحده‭ ‬العبء‭ ‬الهجومي،‭ ‬لأنه‭ ‬باختصار‭ ‬يرهق،‭ ‬فالنجمة‭ ‬يحتاج‭ ‬إلى‭ ‬تعدد‭ ‬الجبهات‭ ‬الهجومية‭.‬

توماس مارتن 

سجل‭ ‬الأرجنتيني‭ ‬توماس‭ ‬مارتن‭ ‬مدرب‭ ‬النصر‭ ‬الجديد‭ ‬ظهوره‭ ‬الأول‭ ‬رفقة‭ ‬فريقه‭ ‬أمام‭ ‬دار‭ ‬كليب،‭ ‬ولا‭ ‬يمكن‭ ‬لأحد‭ ‬أن‭ ‬يوجه‭ ‬له‭ ‬إصبع‭ ‬اتهام‭ ‬واحدة‭ ‬على‭ ‬الخسارة‭ ‬التي‭ ‬تكبدها‭ ‬الفريق،‭ ‬إذ‭ ‬رغم‭ ‬أيامه‭ ‬القليلة‭ ‬شوهد‭ ‬خلال‭ ‬المباراة‭ ‬يوجه‭ ‬تعليماته‭ ‬للاعبيه،‭ ‬ومن‭ ‬المؤكد‭ ‬أنّ‭ ‬المباراة‭ ‬كشفت‭ ‬له‭ ‬أمورا‭ ‬كثيرة‭ ‬كان‭ ‬بعيدا‭ ‬عنها،‭ ‬ولو‭ ‬كان‭ ‬مارتن‭ ‬يعرف‭ ‬عناصره‭ ‬أو‭ ‬عناصر‭ ‬دار‭ ‬كليب‭ ‬أشد‭ ‬المعرفة‭ ‬لأشرك‭ ‬علي‭ ‬مرهون‭ ‬على‭ ‬سبيل‭ ‬المثال‭ ‬من‭ ‬البداية‭ ‬ولا‭ ‬ينتظر‭ ‬حتى‭ ‬الشوط‭ ‬الرابع‭.‬

إرسال دار كليب واستقبال النصر

في‭ ‬مباراة‭ ‬دار‭ ‬كليب‭ ‬والنصر،‭ ‬عرف‭ ‬الأول‭ ‬من‭ ‬أين‭ ‬يأكل‭ ‬كتف‭ ‬الثاني،‭ ‬ولم‭ ‬يكن‭ ‬أمام‭ ‬البرازيلي‭ ‬كاكاروتو‭ ‬إلا‭ ‬الضغط‭ ‬بالإرسال‭ ‬على‭ ‬استقبال‭ ‬لاعبي‭ ‬مركز4‭ ‬في‭ ‬الفريق‭ ‬النصراوي‭ ‬جاسم‭ ‬تركي‭ ‬ويوسف‭ ‬خالد،‭ ‬ونجحت‭ ‬عناصر‭ ‬دار‭ ‬كليب‭ ‬بدون‭ ‬استثناء‭ ‬في‭ ‬زعزعة‭ ‬استقرار‭ ‬الكرة‭ ‬الأولى،‭ ‬ومع‭ ‬كل‭ ‬الأخطاء‭ ‬التي‭ ‬ارتكبها‭ ‬النصراويون‭ ‬عرفوا‭ ‬كيف‭ ‬يأخذون‭ ‬منافسهم‭ ‬إلى‭ ‬شوط‭ ‬فاصل،‭ ‬ويبقى‭ ‬السؤال‭: ‬كيف‭ ‬سيكون‭ ‬حال‭ ‬المباراة‭ ‬لو‭ ‬كان‭ ‬استقبال‭ ‬النصراويين‭ ‬في‭ ‬أحسن‭ ‬حالاته؟

جماعية الأهلي وتعدد أوراقه

بات‭ ‬الأهلي‭ ‬يلعب‭ ‬بطريقة‭ ‬صارمة‭ ‬قوامها‭ ‬الأداء‭ ‬الجماعي،‭ ‬فكل‭ ‬لاعب‭ ‬له‭ ‬دور‭ ‬في‭ ‬أجزاء‭ ‬من‭ ‬الشوط‭ ‬والمباراة،‭ ‬فتسجيل‭ ‬النقاط‭ ‬ليس‭ ‬مقتصرا‭ ‬على‭ ‬لاعب‭ ‬بعينه،‭ ‬فنرى‭ ‬ناصر‭ ‬عنان‭ ‬وعلي‭ ‬إبراهيم‭ ‬وسيد‭ ‬محمود‭ ‬العبار‭ ‬وحسن‭ ‬الشاخوري‭ ‬ومحمد‭ ‬حبيب،‭ ‬كل‭ ‬هؤلاء‭ ‬لهم‭ ‬دور‭ ‬بطريقة‭ ‬وبأخرى‭ ‬في‭ ‬حصد‭ ‬نقاط‭ ‬الفريق‭.‬

وقلنا‭ ‬إنّ‭ ‬الأهلي‭ ‬في‭ ‬مباراته‭ ‬أمام‭ ‬النبيه‭ ‬صالح‭ ‬كتّف‭ ‬الأخير‭ ‬عبر‭ ‬الإرسال‭ ‬التكتيكي‭ ‬القصير‭ ‬وخاصة‭ ‬خلال‭ ‬وجود‭ ‬محمد‭ ‬جاسم‭ ‬في‭ ‬المنطقة‭ ‬الأمامية‭ ‬وهذا‭ ‬جعل‭ ‬اللاعب‭ ‬يقدم‭ ‬المستوى‭ ‬الأقل‭ ‬مقارنة‭ ‬بالمباريات‭ ‬السابقة،‭ ‬زد‭ ‬على‭ ‬ذلك‭ ‬أنّ‭ ‬الركيزة‭ ‬الأخرى‭ ‬سيد‭ ‬هاشم‭ ‬سيد‭ ‬عيسى‭ ‬هو‭ ‬الآخر‭ ‬كان‭ ‬خارج‭ ‬الفورمة‭ ‬إذ‭ ‬وقع‭ ‬فريسة‭ ‬كراته‭ ‬الطائشة،‭ ‬وهذا‭ ‬أثر‭ ‬نفسيا‭ ‬على‭ ‬الفريق‭ ‬الذي‭ ‬لم‭ ‬يكن‭ ‬أمامه‭ ‬إلا‭ ‬رفع‭ ‬الراية‭ ‬البيضاء‭ ‬في‭ ‬الشوط‭ ‬الثالث‭.‬

«جيبا» ينقذ.. ومرهون يعيد

لا‭ ‬يختلف‭ ‬اثنان‭ ‬شاهدا‭ ‬المباراة‭ ‬على‭ ‬أنّ‭ ‬دار‭ ‬كليب‭ ‬يدين‭ ‬بتفوقه‭ ‬على‭ ‬منافسه‭ ‬النصر‭ ‬إلى‭ ‬محمد‭ ‬يعقوب‭ ‬‮«‬جيبا‮»‬‭ ‬الذي‭ ‬قدم‭ ‬مباراة‭ ‬مثالية‭ ‬وخاصة‭ ‬على‭ ‬المستوى‭ ‬الهجومي‭ ‬الذي‭ ‬أتعب‭ ‬معه‭ ‬حوائط‭ ‬صد‭ ‬النصر‭ ‬على‭ ‬مدار‭ ‬الأشواط‭ ‬الخمسة‭ ‬التي‭ ‬استغرقتها‭ ‬المباراة،‭ ‬إذ‭ ‬تفنن‭ ‬‮«‬جيبا‮»‬‭ ‬على‭ ‬طريقته‭ ‬الخاصة‭ ‬في‭ ‬حصد‭ ‬النقاط‭.‬

ولا‭ ‬يختلف‭ ‬اثنان‭ ‬على‭ ‬أنّ‭ ‬مشاركة‭ ‬علي‭ ‬مرهون‭ ‬بدلا‭ ‬من‭ ‬زميله‭ ‬جاسم‭ ‬تركي‭ ‬قد‭ ‬أعادت‭ ‬الحياة‭ ‬إلى‭ ‬فريق‭ ‬النصر،‭ ‬ولو‭ ‬حالف‭ ‬الحظ‭ ‬النصر‭ ‬في‭ ‬الشوط‭ ‬الفاصل‭ ‬وكسب‭ ‬الشوط‭ ‬لقال‭ ‬الجميع‭ ‬إنّ‭ ‬النصر‭ ‬مدين‭ ‬بالفضل‭ ‬في‭ ‬انتصاره‭ ‬إلى‭ ‬ابن‭ ‬مرهون،‭ ‬غير‭ ‬أنّ‭ ‬كلمة‭ ‬‮«‬لو‮»‬‭ ‬لا‭ ‬محل‭ ‬لها‭ ‬من‭ ‬الإعراب‭ ‬في‭ ‬المنافسات‭ ‬الرياضية،‭ ‬فشكرا‭ ‬لجيبا‭ ‬لأنه‭ ‬أمتع‭ ‬الحضور،‭ ‬وشكرا‭ ‬لابن‭ ‬مرهون‭ ‬لأنه‭ ‬أعاد‭ ‬الحياة‭ ‬لفريقه‭.‬

كلمات دالة

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

لا تتردد في إعطاء تعليقك ومشاركة رأيك

الاسم:
النص:
تبقى لديك (600حرف

aak_news



الموافقة على استخدام ملفات تعريف الارتباط

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مشابهة ، لتحسين تجربة التصفح وتقديم توصيات مخصصة. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية الخاصة بنا